مغادرة الطائرة الإغاثية السعودية الـ 20 لإغاثة الشعب الفلسطيني في قطاع غزة

مباشر (اقتصاد) 0 تعليق ارسل طباعة تبليغ حذف

الرياض – مباشر: غادرت مطار الملك خالد الدولي بالرياض، اليوم الأحد، الطائرة الإغاثية السعودية الـ 20 متجهة إلى مطار العريش الدولي بجمهورية مصر العربية، والتي يسيرها مركز الملك سلمان للإغاثة؛ تمهيداً لنقلها إلى المتضررين داخل قطاع غزة.

وأوضح مركز الملك سلمان للإغاثة، في بيان له، أن الطائرة تحمل على متنها مساعدات إغاثية متنوعة، شملت مواد غذائية وإيوائية وطبية تزن 39 طناً؛ وذلك ضمن الحملة الشعبية لإغاثة الشعب الفلسطيني الشقيق في قطاع غزة.

وبين، أن ذلك يأتي في إطار دور المملكة العربية السعودية التاريخي المعهود بالوقوف مع الشعب الفلسطيني الشقيق في مختلف الأزمات والمحن التي تمر بهم.

الصورة

تسيير الباخرة السعودية الثانية ضمن الجسر البحري السعودي لإغاثة غزة

وفي السياق ذاته، سيّر مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية من ميناء جدة الإسلامي اليوم، الباخرة الإغاثية الثانية ضمن الجسر البحري السعودي لإغاثة الشعب الفلسطيني في قطاع غزة متجهة إلى ميناء بورسعيد بجمهورية مصر العربية.

وتحمل الباخرة على متنها على 58 حاوية بوزن إجمالي وقدره 890 طناً، منها 21 حاوية تحمل مواد طبية ومحاليل وأدوية بوزن إجمالي 303 أطنان، و37 حاوية تحمل مواد غذائية متنوعة وحليب طويل الأجل بوزن 587 طناً؛ تمهيداً لنقلها إلى المتضررين من الشعب الفلسطيني داخل القطاع.

الصورة

الصورة

عبور مجموعة من القوافل الإغاثية السعودية عبر معبر رفح الحدودي

وعبرت اليوم أيضاً مجموعة من القوافل الإغاثية السعودية المقدمة من مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية معبر رفح الحدودي متوجهة إلى قطاع غزة؛ تحمل على متنها مساعدات غذائية وطبية وإيوائية؛ وذلك ضمن الحملة الشعبية لإغاثة الشعب الفلسطيني الشقيق في قطاع غزة.

20231126135813292.jpg

للتداول والاستثمار في البورصات الخليجية اضغط هنا

تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام

ترشيحات:

مركز الملك سلمان للإغاثة يوقّع 4 اتفاقيات مع منظمات دولية لإغاثة الشعب الفلسطيني

عوائد صادرات السعودية البترولية تتراجع 25.9% في أول 9 أشهر من 2023

الصندوق العقاري: إيداع 970 مليون ريال بحسابات مستفيدي "سكني" لشهر نوفمبر

السعودية تستهدف أن تصبح أحد أكبر 10 منتجين للألومنيوم في العالم

أخبار ذات صلة

0 تعليق